من الذاكرة ،، بتاريخ 29 نوفمبر 2016
--- اتقوا الله يجعل لكم مخرجا ---
لا يستطيع شخص ان يقول ان نسبة المعتصمين في الشعب السوداني كانت كذا ،،
لكن أستطيع ان أقول ان نجاح الاعتصام كان بنسبة 100% ،، لماذا ؟
اولا ،، نجح الذين دعوا للاعتصام في فعل شيء ،،
اثنين ،، تفاعل معهم الكثير من الناس سواء كان مشاركة او بقاء في البيوت خوفا ،،
ثلاثة ،، حدثت ربكة ظاهرة و ذلك من خلال تصريحات و تصرفات المسئولين و الجهات المختصة .
أربعة ،،، انتشر خبر الاعتصام في جميع أنحاء العالم ،،
خمسة ،، تفاعل أناس حول الyعالم و مشاهير مع الاعتصام في الأسافير الإعلامية المختلفة ،
علي الحكومة ان تعلم ان هناك أمرا قد حدث و عليها التعامل معه بالقدر اللائق و عدم إطلاق التصريحات التي تشابه التصريحات
التي قيلت عن قطاع الطرق في بداية حرب دارفور ،،
علي الحكومة ان توحد قنوات الاعلام ،،
علي الحكومة ان تقوم بإصلاحات و هي إصلاحات لا تحتاج الي إمكانيات مالية:
* لا تستفزوا المواطن البسيط بإيقافه بعرباتكم الفارهة وقت الزروة لتمريركم .
* لا تستفزوا المواطن البسيط بالبناءات الشاهقة للترفيه و لعب الورق و إقامة حفلات الزفاف .
* لا تستفزوا المواطن البسيط بضغطه في حيزات ضيقة (كموقف شندي و غيره من المواقف ) و هو يري الميادين الفسيحة يهنا بها بعض العسكريين وسط العاصمة و في اهم الطرقات .
* لا داعي للاحتفالات و الافتتاحات الوهمية التي تقوم بها الحكومة .
* اختاروا الاكفاء لقيادة المحليات و اتركوا المعاشيين من ضباط أمن و جيش يرتاحون في بيوتهم بدلا من فعل ذلك في المكاتب الفارهة.
* وحدوا قنوات اعلامكم و اتركوا تصريحات ردود الأفعال فالامر لم يعد كما يحدث سابقا فكل فرد لديه تلفون جوال فهو إعلامي و لديه آلة يمكنه ان ينشر بها الصحيح و الخطا الي جميع أنحاء العالم .
* ابعدوا المصلحجية و الاغبياء من حولكم .
* قللوا الصرف البذخي علي دواوينكم و مجالسكم التي لا تفيد المواطن في شيء .
* ابعدوا المظاهر العسكرية عن عمق المدن و سلموا البنايات الشاهقة لمراكز البحث العلمي لبحوث السرطانات و الاغذية و الزراعة و الصناعة و المعامل الطبية و التقنيات الحديثة ،،
اخيراً أقول للسيد الرئيس و نوابه الكرام و مستشاريه و مدراء مكاتبه و الوزراء و وزراء الدولة و الولاة و الوزراء الولائين و المعتمدين و المعتمدين برئاسة الولايات و النواب التشريعيين بالمجلس القومي و المجالس الولائية و حشود الحراسة و السكرتارية و الأمن لكل هؤلاء و كبار ضباط الجيش و الشرطة و الأمن و القضاء ،،
أقول لهم : -
اتقوا الله في الأمة ،،
كل الناس في ضنك و أنتم شرذمة قليلون (كثيرون) تهناون بالرغد من العيش و الفاره من السيارات و الأندية و المكاتب و السفر و حتي الطرق لا تتركونا فتزاحمونا فيها و توقفونا الساعات لكي تمر مواكبكم ،، اتقوا الله
https://www.facebook.com/100007197750925/posts/1797306117185963?sfns=mo
--- اتقوا الله يجعل لكم مخرجا ---
لا يستطيع شخص ان يقول ان نسبة المعتصمين في الشعب السوداني كانت كذا ،،
لكن أستطيع ان أقول ان نجاح الاعتصام كان بنسبة 100% ،، لماذا ؟
اولا ،، نجح الذين دعوا للاعتصام في فعل شيء ،،
اثنين ،، تفاعل معهم الكثير من الناس سواء كان مشاركة او بقاء في البيوت خوفا ،،
ثلاثة ،، حدثت ربكة ظاهرة و ذلك من خلال تصريحات و تصرفات المسئولين و الجهات المختصة .
أربعة ،،، انتشر خبر الاعتصام في جميع أنحاء العالم ،،
خمسة ،، تفاعل أناس حول الyعالم و مشاهير مع الاعتصام في الأسافير الإعلامية المختلفة ،
علي الحكومة ان تعلم ان هناك أمرا قد حدث و عليها التعامل معه بالقدر اللائق و عدم إطلاق التصريحات التي تشابه التصريحات
التي قيلت عن قطاع الطرق في بداية حرب دارفور ،،
علي الحكومة ان توحد قنوات الاعلام ،،
علي الحكومة ان تقوم بإصلاحات و هي إصلاحات لا تحتاج الي إمكانيات مالية:
* لا تستفزوا المواطن البسيط بإيقافه بعرباتكم الفارهة وقت الزروة لتمريركم .
* لا تستفزوا المواطن البسيط بالبناءات الشاهقة للترفيه و لعب الورق و إقامة حفلات الزفاف .
* لا تستفزوا المواطن البسيط بضغطه في حيزات ضيقة (كموقف شندي و غيره من المواقف ) و هو يري الميادين الفسيحة يهنا بها بعض العسكريين وسط العاصمة و في اهم الطرقات .
* لا داعي للاحتفالات و الافتتاحات الوهمية التي تقوم بها الحكومة .
* اختاروا الاكفاء لقيادة المحليات و اتركوا المعاشيين من ضباط أمن و جيش يرتاحون في بيوتهم بدلا من فعل ذلك في المكاتب الفارهة.
* وحدوا قنوات اعلامكم و اتركوا تصريحات ردود الأفعال فالامر لم يعد كما يحدث سابقا فكل فرد لديه تلفون جوال فهو إعلامي و لديه آلة يمكنه ان ينشر بها الصحيح و الخطا الي جميع أنحاء العالم .
* ابعدوا المصلحجية و الاغبياء من حولكم .
* قللوا الصرف البذخي علي دواوينكم و مجالسكم التي لا تفيد المواطن في شيء .
* ابعدوا المظاهر العسكرية عن عمق المدن و سلموا البنايات الشاهقة لمراكز البحث العلمي لبحوث السرطانات و الاغذية و الزراعة و الصناعة و المعامل الطبية و التقنيات الحديثة ،،
اخيراً أقول للسيد الرئيس و نوابه الكرام و مستشاريه و مدراء مكاتبه و الوزراء و وزراء الدولة و الولاة و الوزراء الولائين و المعتمدين و المعتمدين برئاسة الولايات و النواب التشريعيين بالمجلس القومي و المجالس الولائية و حشود الحراسة و السكرتارية و الأمن لكل هؤلاء و كبار ضباط الجيش و الشرطة و الأمن و القضاء ،،
أقول لهم : -
اتقوا الله في الأمة ،،
كل الناس في ضنك و أنتم شرذمة قليلون (كثيرون) تهناون بالرغد من العيش و الفاره من السيارات و الأندية و المكاتب و السفر و حتي الطرق لا تتركونا فتزاحمونا فيها و توقفونا الساعات لكي تمر مواكبكم ،، اتقوا الله
https://www.facebook.com/100007197750925/posts/1797306117185963?sfns=mo
