Translate

2008/04/04

اتفاق القاهرة - اتفاق جديد لعهد جديد


اتفاق القاهرة - اتفاق جديد لعهد جديد
.sudaneseonline.com
6/21/2005 10:12 م

فى اوائل الثمانينات من القرن الماضى وامام قاعة الصداقة بالخرطوم وقف الرئيس السابق جعفر نميرى وكبار رجالات الدولة آنذاك يحيون المسيرة المليونية الشهيرة التى انطلقت من اجل دعم تطبيق الشريعة الاسلامية وكانت الهتافات تنادى بان " لا ولاء لغير الله " و " لاتبديل لشرع الله " و " القرآن دستور الامة " , فى هذه الاثناء قيل ان احد المقربين من النظام نظر الى الرئيس السابق النميرى واومأ براسه وعينيه " وربما همس فى اذنه " مبيناً ان هناك امراً جللاً قد حدث " , وكأنه يقول له " لقد انتهى امرك ياسيادة الرئيس !!" فما عاد الناس يقولون " ابوكم مين " و " ايدناك بايعناك " و " وبالملايين قلناها نعم "..
لقد تحدثت الكثير من اقلام الصحفيين والسياسيين والمراقبين فى الفترات السابقة عن مايسمى بالسودان الجديد وان العهد القديم قد ولى وعلينا ان نجهز انفسنا لعهد جديد لكن السيناريو الذى صاحب عملية التوقيع على اتفاقية الحكومة – التجمع فى القاهرة فى يوم 15 يونيو , ربما يذكر بما حدث فى المسيرة المليونية فهل ياترى سيعود عهد السودان القديم مرة اخرى ونهتف كما كنا " لا سودان بلا فلان " ونعود لننبش ما دفناه ونقول " عاش فلان وعاش ابو فلان " و فى ظل عصر العولمة والمشاركة الذكية والتعاون والانفتاح نعود للوراء ونغلق انفسنا بشعارات " لن نصادق غير فلان " !؟. لا نريد ان نقول " ما اشبه الليلة بالبارحة " ولكن كما يقولون " الله يكضب الشينة ".
تتطلب مرحلة مابعد توقيع اتفاقية السلام فى نيفاشا والقاهرة وابوجا (بمشيئة الله ) الى الدعم التام , الدعم الذكى , وليس الدعم " السكوتى " وذلك بالنسبة لكافة قطاعات المجتمع من سياسيين ومثقفين والعامة على وجه الخصوص والتفكير فى طرق واساليب جديدة للتوفيق بين الافكار والرؤى القديمة والحديثة , التفكير فى طرق جديدة اوآليات لاتهمش رأياً , طرق تلبى رغبات الكل خاصة الذين يحملون افكاراً جديدة تدعو للتغيير لمواكبة العصر والتفاعل مع متطلباته ومعطياته من تكنولوجيا وبسط للديمقراطية وحقوق الانسان والتوازن الاقتصادى , طرق وآليات يكون اسلوبها سهلاً سلساً يستوعب الكل حتى الذين يحملون افكار الزعامات القديمة ومؤيديهم من الحرس القديم والذين نحسب انهم تغيروا واكتسبوا خبرات من خلال وجودهم خارج الوطن واحتكاكهم بالعالم الخارجى طيلة السنين التى قضوها بالخارج والا فانهم لن يستطيعوا استيعاب الجيل الجديد الذى غابوا عنه هذه الفترات , هذا الجيل المتمرد على الافكار القديمة , عليهم ان يدركوا انهم بعودتهم سيجدون اختلافاً كبيراً عن ماتركوه قديما مما يستوجب عليهم البحث عن الكيفية المثلى التى تمكنهم من استيعاب هذا الجيل والا فمصيرهم سيكون كاصحاب الكهف .

قبل التصدير لافريقيا والعالم (مدوا) تصريحاتكم (قدر لحافكم) بقلم صلاح الدين حمزة الحسن


.كومsudaneseonline.com
10/24/2005 8:08 ص
سمعنا قديماً ان احد المرشحين فى احدى الدوائر الانتخابية قال لجمهوره ان من بين برنامجه اذا انتخب فانه سوف يقوم بالعمل على بناء جسر يربط بورتسودان بالمملكة العربية السعودية , انه اللعب بالعقول الذى لا ارى هناك فرق بينه وبين من يقول لنا اليوم سنقوم بانشاء مصنع للسيارات لتغطية احتياجات السوق المحلى والافريقى , او اننا سنكون النموذج لافريقيا والعالم فى " الشيئ الفلانى " .
اسوق هذه المقدمة كمدخل للتعليق على حديث الكثير من الاقلام فى الصحافة الالكترونية حول التشكيلة الوزارية الجديدة لحكومة الوحدة الوطنية حيث ركز اكثرهم على الشخصيات فمنهم من قال انها نفس الوجوه القديمة و لاتغيير هناك "احمد وحاج احمد" , آخرون قالوا انها ابعدت صناع السلام والمفاوضون ومجموعة ثالثة رات انها ترضيات وموازنات ليس الا , الا اننى اختلف تماماً مع الآراء الثلاثة واقول ان مشكلتنا ليست فى تغيير الوجوه فاذا اتينا بوزراء من كوكب غير الارض ولم نغير اسلوبنا وطريقة تعاملنا وسلوكنا وعاداتنا فلن يكون هناك تغيير ابداً "لا يغيرالله مابقوم حتى بغيروا ما بانفسهم" , فالوزراء هم جزء من منظومة كبيرة هى المجتمع الذى يوجد بين جنباته خلل قديم لا بد من الوصول اليه واستئصاله والا فلن تقوم لنا قائمة الى يوم الدين , فالامر ليس مؤتمر وطنى او شعبى او اخوان او شيوعيون , كل من يصل الى سدة الحكم فهو سودانى و مشبع و ممتلئ بعادات وسلوك غير حميدة , مجاملات ضد المصلحة العامة ,, كسل , خمول , لا قيمة للوقت , لذلك لابد من البحث فى العلل والبحث فى طرق علاجها فمثلاً اذا قرانا برامج الاحزاب المختلفة من اقصى اليسار الى افصى اليمين فستجدها نعِم البرامج فهى تدعو الى الوحدة الوطنية وتدعو الى السلام والمحبة وتدعو الى التنمية البشرية وتدعو الى التنمية المتوازنة بين الولايات وتدعو الى البناء والاعمار وتدعو الى علاقات دولية ممتازة مع كل الدول وتدعو الى محاربة الفساد والمحسوبية وتدعو الى رعاية الشباب والاطفال والمرأة وتدعو الى الاحتكام الى الى ديانات الناس واعرافهم ومعتقداتهم , نعم انها برامج ولا يستطيع شخص ان ينتقد حزب واحد فى برنامجه الموضوع , الا ان السؤال من الذى سيطبق وينفذ هذه البرامج ويجعلها واقعا فى العمل لبناء الوطن ؟ اهم نحن ام غيرنا ؟ نحن الذين تربينا على سلوك وعادات غير حميدة .. تدعو للكسل و الخمول وكثرة الانس .. ومحاربة العمل ... وكثرة التصريحات المجافية للواقع , كيف بنا ان نبنى وطننا ونحن قد غذينا منذ الصغر بامثال شعبية ( ضل الضحى يطول العمر) , كيف بنا ان نصنع جيلا تربيه وتعلمه من يقال فى حقها ( لو كانت فاس مابتشق الراس ) , كبف بنا ان نلوم سفراءنا اذا قاموا ببعض الاعمال خارج الوطن ونحن نعلم ان فى مخيلتهم ومنذ الصغر (بلداً مابلدك انطلق فيها عريان).
ان الانحطاط السياسى والانحطاط الادارى الذى حدث فى ظل الانظمة المتعاقبة على الحكم منذ الاستقلال حتى الآن سبه الاساسى عدم النضج الحضارى والثقافى للمجتمع او هشاشة البنية التحتية لهما, وعدم النضج السياسى والثقافى اعنى به التمسك طوال السنين الماضية بسلوك وعادات غير حميدة , كسل , خمول , اتكالية , مجاملات ضد القانون والمصلحة العامة , عدم اهتمام بالزمن , عدم اهتمام بالنظام ... الخ من العادات المنتشرة بيننا , فاذا نظرنا الى اى حضارة قامت لوجدنا ان اهم شيئ يتميز به اصحابها انهم نبذوا العادات والسلوكيات غير الحميدة واستبدلوها باخرى قويمة , فاذا اخذنا العمل كمثال نجد اننا لانحب العمل ولا نعرف ماهو العمل قبل القيام بالعمل نفسه , فكيف بنا ان نلوم المسئولين والقادة والوزراء وهم بعض منا تغذوا وشبعوا من هذه العادات والسلوكبات لذلك كل عملهم هو التصريحات الخيالية التى تجافى الواقع الحالى والمستقبلى كما اننا نجدها فى احيان كثيرة تجافى حتى المنطق فأول مايبدأ به المسئول " اننا سنكون اول دولة فى العالم فى كذا وكذا .. " و " سنصدر الى افريقيا والوطن العربى ... " و سيكون هذا الامر طفرة لم يسبق لها مثيل .. " وهلمجرا .. ( حاشية : عليك الله ياسودانير سفريتين فى الاسبوع الى جدة بانضباط فى الزمن وانضباط فى التعامل وانضباط فى الوزن , اليست خير من "" سنقطى العالم ,, نيودلهى ,, لندن ,, القاهرة ,, باريس ,, وكل دول غرب افريقيا "" ولا نستطيع ,, فتصبح سودانير موصوفة بعدم الوفاء بالمواعيد وخلافه ولم ولن تقوم لها قائمة حتى ولو تم تغيير اداراتها ومضيفيها وطاقمها اذا لم تغير فى منهجها واسلوبها ) .
ايها الاخوة وزراءنا الكرام دعونا " يهديكم الله " من التصريحات الخيالية فالذى نريده ان يصرح المسئول حسب مايطلبه الجمهور , فالجمهور تهمه لقمة العيش ومسكن متواضع يستظل تحته , اما تغطية افريقيا والعالم العربى وسلة غذا ء العالم فلا يهمنا الآن لاننا فى حالة يجب ان يكون تفكيرنا وتصريحاتنا فقط " قدر لحافنا " , لذلك بدل التصريحات والوعود التى يستحيل تنفيذها ادعو الحكومة الى اربعة تصريحات فقط :
اولاً صرحوا لاعادة الناس الى ديارهم ..
ثانياً صرحوا لتامين استقرارهم وتوفيرالمسكن ولقمة العيش ..
ثالثاً صرحوا لتامين الطمأنينة لهم وبادلوهم الثقة سيشاركوكم فى بناء الوطن ..
ثم بعد ذلك رابعا ً صرحوا بما شئتم لتصدروا الى افريقيا والوطن العربى والعالم ..

كلنا حركة شعبية


حسن اختيار الكفاءات المقتدرة لشغل الوظائف العامة من اهم الامور التى تقود الى النجاح والتطور فى الدولة , لكن من اين لنا بالكوادر المقتدرة اذا لم نقم اولاً بالاعداد والتدريب والتأهيل " فمن زرع فسوف يحصد " , فحجر الزاوية للنجاح يتطلب تعزيز المهارات والخبرات وذلك باعداد البرامج الطموحة لتنمية الموارد البشرية فى المجالات المختلفة .
لابد من الاستفادة من تجارب الدول الاخرى فى شأن اعداد الكوادر المقتدرة التى ستقوم بعمليات البناء والتنمية فى البلد فاذا اخذنا الدولة الماليزية كنموذج نجد انها عملت بمبدأ الشراكات الذكية لتنمية البلاد واهم هذه الشراكات هى التى تقوم بين الحكومة والقطاع الخاص والجامعات ومراكز الابحاث العلمية الوطنية والخاصة , هذه الشراكات هى التى تقررماهى الكميات المطلوبة من الكوادر والتخصصات المطلوبة وماهى المجالات المطلوبة ويتم ذلك فى تنسيق تام بين هذه الجهات , بذلك نجحت الدولة فى اعداد كوادرها بطريقة علمية ومنهجية لذلك لم تواجه مشكلة فى الوظائف وكيفية الاختيار لانها سلفاً حددت كمية وظائفها ثم قامت باعداد وتنمية وتأهيل العدد الذى يتناسب وهذه الوظائف .
طالما اننا ندعو الى سودان جديد يتوجب علينا العمل بمنهجية وعلمية ونظام فى كل مايتعلق بالدولة فنحن فى حاجة الى اعادة النظام للدولة او خلق نظام للدولة فيما يختص بالخدمة العامة ويبدا ذلك باعداد الكوادر المطلوبة وقبله تحديد الكوادر المطلوبة وتأتى هنا اهمية دور الاحصاء الشامل فى عملية التنمية فيما يختص بالموارد البشرية فوضع المعلومات الاحصائية عن الامكانيات الهائلة التى يتميز بها السودان ضرورة مهمة لمعرفة التخصصات المطلوبة , فالاحصاء الشامل يعتبرمن أساسيات التنمية كما انه من اهم العناصر التى من دون دراستها لايمكننا تطوير الكادر البشرى , فعكس احصائيات حقيقية عن حال الموارد المختلفة يسهل وضع دراسات جدوى فيما يختص باعداد وتنمية الموارد البشرية المطلوبة , وأي تصرف فى اى مجال لا بد وان تحكمه او تسبقه وفورات احصائية أو يكون منطلقاً من أحدى الطرق الاحصائية , اضافة إلى أن الاحصاء علم له العديد من الوظائف المتطورة مع التقدم والرقي في كافة الميادين وهو يشكل في إطاره العام أدق وأحسن أسلوب للبحث العلمي لذلك لابد من معرفة البيانات الاحصائية و الحجم المطلوب والمتوقع بالنسبة للموارد البشرية والتى تعتبر من اهم البنيات التحتية لتنمية الدولة , كذلك يجب ان تمتد عملية الاحصاء الشامل لتغطى الموارد المختلفة من اراضى وغابات وثروة حيوانية وجبال ومياه وموارد كامنة تحت الارض و طرق واتصالات و الاحصاء الشامل للامكانيات السياحية , كما يجب وضع خطة احصائية شاملة توضح حجم وحركة التبادل التجارى مع دول الجوار وكيفية الاستفادة من معلومات هذه الاسواق لوضع الدراسات بالنسبة للاحتياجات من الكوادر البشرية المطلوبة الآن و الاحتياجات المتوقعة فى المستقبل القريب والبعيد .
يجب ان تتكامل ادوار اجهزة الدولة لعرض المعلومات الاحصائية فيما يتعلق بالكوادر البشرية وان يتم تفعيل دور الجهاز الاحصائي المركزى و يتطور ليصبح مركزاً للمعلومات الاحصائية و يتم ربطه شبكياً بجهات مصادر المعلومات والعمل على تحديث معلوماته اولاً باول.
لقد سعدنا كثيراً بالتصريحات التى تطلقها قيادات الحركة الشعبية فى هذه الايام بشأن شغل المناصب المختلفة حيث ذكر احد قياديى الحركة ان الحركة قد وضعت معايير الكفاءة والاستعداد المهني والفكري كشروط يجب ان تتوفر فيمن يشغل المنصب المعني , اذا كان هذا هو مبدأ الحركة فيما يختص بمعايير التوظيف فكلنا حركة شعبية .

التزوير فى التوزير

جاء فى الخبر ان الحزب الشيوعي السوداني قد وصف عمليةاختيار وترشيح القيادات للمشاركة فى حكومة الوحدةالوطنية بانها " عملية تزوير " ولم يستبعد فى ذات الوقتخروجه من كيان التجمع الوطنى الديمقراطى اذا رأى انوجوده ليس له معنى وقال القيادي الكبير في الحزب الشيوعيالسوداني التجاني الطيب في مؤتمر صحافي عقده في الخرطومامس بان التجمع الديمقراطى «مزور» بالبنط العريض . انتهىالخبر. فى الشان المالى تستعمل كلمة تزوير عندما يقوم شخصبتقليد التوقيع فى الشيك او المستند المالى او بتغييرالارقام كذلك الامر بالنسبة للعملة كما تستعمل كلمةتزوير فى الشان الادارى فى المستندات الرسمية وتستعملكذلك كلمة تزوير فى تقديم الشهادات التى تم فيها تغييراو حذف او اضافة او تصويرها ونسبها لاشخاص ليس لديهمشهادات وتسمى شهادات مزورة , ايضاً تستعمل كلمة تزويرعند اهل الاراضى خاصة فى شهادات البحث والتوكيلات بغرضالبيع و ما اكثرها فى هذه الايام , فى السياسة نسمعبالتزوير فى نتائج الانتخابات فقد جاء فى احدى الصحفالمصرية حول عملية الانتخابات فى امبابة ان كمال خليلقاد مظاهرة حاشدة أمام لجنة الفرزوكانت المظاهرة تردد "راح نقولها بكل ثبات...دول زوّروا الانتخابات " . الااننا هنا بصدد الحديث عن نوع جديد من التزوير لم نسمع بهمن قبل وهو التزوير فى التوزير اى التزوير فى تعيينالوزراء واذا صح هذا الخبر فبذلك قد نكون اول دولة فىالعالم تقدم لنا مثل هذه التقنيات الحديثة جداً , لكنربنا " يكضب الشينة " ونرجو ان تكون هذه فقط احدىالمكايدات السياسية فالاحزاب تضع الوطن والمواطن جانباًوتقدم لنا انواعاً عجيبة وغريبة من التقنيات الحديثة فىاللعبات السياسية بغرض الكسب من وراءها او نسبة لعدماستطاعتها الكسب من قبلها , وبمجرد نشر مثل هذا الخبرعلى الصحف فانه يؤكد مدى الانحطاط الذى وصل اليه ما يسمىبالتجمع الديمقراطى .ماذا ينتظر الوطن والمواطن اذا جاء الى دفة الحكم وزيرمزور , قطعاً ستكون هناك سياسة مزورة داخل الوزارة بلستكون كل الوزارة مزورة لان البصلة تفسد الباقى واذا كانهناك شئ مزور فى المنظومة فهذا يعنى ان كل المنظومةمزورة . ستكون هناك ثقافة جديدة تستحدث معها ومصطلحاتجديدة كأن نقول مثلاً الوزير الفلانى " وزير اصلى "ونتوقع منه سياسة اصلية ونقول فى الجانب الآخر الوزيرالفلانى " وزير مزور " وسياسته قطعاً ستكون عكس سياسةالوزير الاصلى وسيكون هناك خلاف بين وزير الدولة الاصلىوالوزير المزور او وزير الدولة المزور والوزير الاصلى .عندما قرأنا هذا الخبر باحدى الصحف كنت مع بعض الاخوةنتناقش فى الامر حول "الوزراء المزورين " فقال احدالاخوة وهو من الذين يعارضون دخول الشيوعيين فى الحكمقال " اذا حدث هذا التزوير فما علينا الا ان نحمد اللهسبحانه وتعالى كثيراً , فقلت له لماذا ؟ فقال لى " لانالشيوعيين هم الذين جاءوا بهذا الخبر وهم الذين تم تزويرمرشحيهم فعلينا ان نقبل لان الشيوعيين المزورين خير منالشيوعيين الاصليين

"مدنيااااو" قصة الثورة المسروقة

الي متي يظل مأذقنا متواصلاً

  [الي متي يظل مأذقنا متواصلاً؟] [مزاحمة المواطنين للمتقاتلين هل هي "سبهللية"] ▪️مرات عديدة قمنا بتغييرات سياسية في بلادنا ونفخر د...