Translate

2018/11/26

مبروك الرئيس ادريس دبي و نتمني لتشاد تجربة تحتذي

🔴 خبر :- (مبروك الرئيس ادريس دبي ،، نتمني لتشاد تجربة تحتذي )
وقفت تشاد مع القضية العربية فترة طويلة و قطعت علاقتها مع إسرائيل من أجل ذلك ، و ظلت كما نحن عشرات السنين تعاني الأمرين جراء الفقر و عدم دخول الاستثمارات للاستفادة من مواردها الكامنة حتي زادت معاناة الشعب و ليس من أمل من اخوتهم في العروبة و الاسلام الذين يوزعون أموالهم و استثماراتهم يمنة و يسري حتي الي اسرائيل عدوهم الذي قاطعته تشاد من أجلهم .
يجب أن تشكر الجارة العزيزة تشاد علي صمودها لفترات طويلة من أجل القضية و لم تجد ما يعمل علي استقرارها و سد رمق شعبها من قروض و استثمارات من الذين وقفت من أجلهم ، و الان نقول خالص التهاني للجارة تشاد فالمعروف أن مفتاح المال و الاعمال و التكنولوجيا هي اسرائيل و نتمني أن توقع تشاد اتفاقيات قصيرة و متوسطة و طويلة المدي مع شركات إسرائيلية تقنية و زراعية لرفاهية شعبها .
و ايماءا الي ما رشح في الوسائط المختلفة أن الرئيس الإسرائيلي محطة قادمة مع دولة عربية ، و قد توقع البعض أنها دولة السودان ، اذا التوقع صحيحا فهل بدأ السودان يبحث عن مصالحه و مصالح شعوبه الممتدة و المتعددة ، يجب أن يدرس ماذا حدث لأرضه. لأهله ، عشرات السنين بفضل سياسات و اتباعات معينة ، لا ندعو للخروج من ما تسمي بالجامعة العربية أو المؤتمر الإسلامي لكن يجب وضع شروط لهاتين المنظمتين أو العمل علي دراسة وضع بلادنا و اهلنا و بعد ذلك اتخاذ ما يلزم و ما يقتضيه ظرف العيش و البقاء . يجب أن نبحث عن رؤوس الأموال و التكنولوجيا في المجالات المختلفة لاستثمار و استخراج مكنونات اراضينا الغنية و التي أمرنا الله سبحانه وتعالي باستغلالها باي الطرق ، و كما رشح في الأخبار أن الدولة بصدد رهن اراضي لتركيا لمدة تسعة و تسعين سنة فإنه لا يضير أن نرهن مثلها لإسرائيل من اجل رفاهية الشعب المغلوب علي أمره أسوة بالمصطفي الذي انتقل الي الرفيق الاعلي و كانت درعه مرهونة عند يهودي كما جاء في السيرة الشريفة .
لماذا نتجه شرقا و شمالا متسولين اعطونا أو منعونا و احيانا ابتذاذا " أما كذا أو كذا " ، و نحن لدينا أوسع و أخصب الأراضي تحتاج إلي رؤوس الأموال و التكنولوجيا الحديثة ، و لدينا العقول البشرية التي تحتاج إلي التحريك .
سيتحدث البعض عن المبادئ التي يجب عدم المساس بها و يتناسون تفلت الناس حسب الذي يثار في الاعلام و ما أصاب المجتمع من انتشار من الالحاديين الي عبدة الشمس الي تشبه الي اجرام الي اغتصابات الي تفكك الي تقلتات الي الي , و كله جراء هذه الأوضاع الاقتصادية و صعوبة الحصول علي لقمة العيش و البحث عنها بأي وسيلة .

الرئيس التشادي ادريس دبي في اسرائيل

(مبروك الرئيس دبي .و نتمني لتشاد تجربة تحتذي )
🔴 خبر :- الرئيس التشادي ادريس دبي في اسرائيل .
وقفت تشاد مع القضية العربية فترة طويلة و قطعت علاقتها مع إسرائيل من أجل ذلك ، و ظلت كما نحن عشرات السنين تعاني الأمرين جراء الفقر و عدم دخول الاستثمارات للاستفادة من مواردها الكامنة حتي زادت معاناة الشعب و ليس من أمل من اخوتهم في العروبة و الاسلام الذين يوزعون أموالهم و استثماراتهم يمنة و يسري حتي الي اسرائيل عدوهم الذي قاطعته تشاد من أجلهم .
يجب أن تشكر الجارة العزيزة تشاد علي صمودها لفترات طويلة من أجل القضية و لم تجد ما يعمل علي استقرارها و سد رمق شعبها من قروض و استثمارات من الذين وقفت من أجلهم ، و الان نقول خالص التهاني للجارة تشاد فالمعروف أن مفتاح المال و الاعمال و التكنولوجيا هي اسرائيل و نتمني أن توقع تشاد اتفاقيات قصيرة و متوسطة و طويلة المدي مع شركات إسرائيلية تقنية و زراعية لرفاهية شعبها .
و ايماءا الي ما رشح في الوسائط المختلفة أن الرئيس الإسرائيلي محطة قادمة مع دولة عربية ، و قد توقع البعض أنها دولة السودان ، اذا التوقع صحيحا فهل بدأ السودان يبحث عن مصالحه و مصالح شعوبه الممتدة و المتعددة ، يجب أن يدرس ماذا حدث لأرضه. لأهله ، عشرات السنين بفضل سياسات و اتباعات معينة ، لا ندعو للخروج من ما تسمي بالجامعة العربية أو المؤتمر الإسلامي لكن يجب وضع شروط لهاتين المنظمتين أو العمل علي دراسة وضع بلادنا و اهلنا و بعد ذلك اتخاذ ما يلزم و ما يقتضيه ظرف العيش و البقاء . يجب أن نبحث عن رؤوس الأموال و التكنولوجيا في المجالات المختلفة لاستثمار و استخراج مكنونات اراضينا الغنية و التي أمرنا الله سبحانه وتعالي باستغلالها باي الطرق ، و كما رشح في الأخبار أن الدولة بصدد رهن اراضي لتركيا لمدة تسعة و تسعين سنة فإنه لا يضير أن نرهن مثلها لإسرائيل من اجل رفاهية الشعب المغلوب علي أمره أسوة بالمصطفي الذي انتقل الي الرفيق الاعلي و كانت درعه مرهونة عند يهودي كما جاء في السيرة الشريفة .
لماذا نتجه شرقا و شمالا متسولين اعطونا أو منعونا و احيانا ابتذاذا " أما كذا أو كذا " ، و نحن لدينا أوسع و أخصب الأراضي تحتاج إلي رؤوس الأموال و التكنولوجيا الحديثة ، و لدينا العقول البشرية التي تحتاج إلي التحريك .
سيتحدث البعض عن المبادئ التي يجب عدم المساس بها و يتناسون تفلت الناس حسب الذي يثار في الاعلام و ما أصاب المجتمع من انتشار من الالحاديين الي عبدة الشمس الي تشبه الي اجرام الي اغتصابات الي تفكك الي تقلتات الي الي , و كله جراء هذه الأوضاع الاقتصادية و صعوبة الحصول علي لقمة العيش و البحث عنها بأي وسيلة .

"مدنيااااو" قصة الثورة المسروقة

الي متي يظل مأذقنا متواصلاً

  [الي متي يظل مأذقنا متواصلاً؟] [مزاحمة المواطنين للمتقاتلين هل هي "سبهللية"] ▪️مرات عديدة قمنا بتغييرات سياسية في بلادنا ونفخر د...