Translate
2020/03/01
🔴 خلونا من الكضاب منو🔴
🔴نريد معرفة الي اين وصل موضوع علاقتنا مع إسرائيل؟🔴
مع ازدياد الأزمات و مع تداعيات جائحة كورونا و ما يصحبها من حظر للتجوال و منع التجمعات و إغلاق للمطارات إلا بعض الطائرات "الخاااااااصة" ، تأتي السانحة لإحياء موضوع علاقتنا مع إسرائيل و ربما تتفق الجهات الحكومية التي تمسك زمام الأمور و تترك الخلافات لمصلحة المواطن و لو مرة واحدة .
((طبعا المواطن طيييب و "نسااااي" ، اي موضوع كبيييير ، بعد يومين يجيبوا ليه موضوع صغير ينسيه الموضوع الكبير .علي العموم يا جماعة عرفتو الكضاب منو؟))
🔴 انا غايتو كمدني مبدئيا كدة ما بصدق العساكر !
🔴 لكن في نفس الوقت اؤيد و اتمني ان تكون هناك علاقات مع اي دولة في العالم .
📌 محمد الفكي المتحدث باسم المجلس السيادي الانتقالي :-
((لا نمانع في علاقة مع اسرائيل و لقاء البرهان نتنياهو تم بتنسيق مع حمدوك.))
📌 رئيس مجلس السيادة البرهان :-
((لقائي مع نتنياهو تم بترتيب من امريكا و بعلم حمدوك))
📌 وزير الثقافة فيصل محمد صالح:-
((السيد رئيس الوزراء لم يكن على علم بزيارة رئيس مجلس السيادة إلى عنتبي ولقائه برئيس الوزراء الإسرائيلي، ولم يحدث أي إخطار أو تشاور في هذا الأمر .))
📌 وزيرة الخارجية السودانية أسماء محمد عبدالله:-
((ليس لدي أي علم بشأن لقاء رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في أوغندا.))
🔴 افيدونا أفادكم الله .
🔴ملحوظة : منشوري هذا ليس له علاقة بلجنة التمكين عشان ما يقوم محمد الفكي و وفقا لقانونهم الذي "ظبطوه" بالحكم علي بعشرة سنوات سجن !
http://salahamza2.blogspot.com/2020/03/blog-post.html?m=1
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
"مدنيااااو" قصة الثورة المسروقة
Madanyaa
في ذكري ديسمبر 2018م،،، ولا يزال المأذق السوداني متواصلاً ! ظهرت عبارة "مدنيااااو" في المظاهرات الإحتجاجية السودانية إبان ثورة ...
-
الرب سبحانه و تعالي خلق هذا الكون و دبر له منظومة محكمة تسير عليها الحياة وفق منهاج عادل في كل النواحي لكل المخلوقات الأنسية و الأخري . لكن...
-
في ذكري ديسمبر 2018م،،، ولا يزال المأذق السوداني متواصلاً ! ظهرت عبارة "مدنيااااو" في المظاهرات الإحتجاجية السودانية إبان ثورة ...
-
[الي متي يظل مأذقنا متواصلاً؟] [مزاحمة المواطنين للمتقاتلين هل هي "سبهللية"] ▪️مرات عديدة قمنا بتغييرات سياسية في بلادنا ونفخر د...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق